سوالا حضرنى وفكرى شريد
باى حال عدتنى ياعيد؟
اابفرحا ات اما بهم جديد؟
وان كان جرحا فلن اكون غير سعيد
مع اننى فى الاحزان لست فارس صنديد
ولكنها صارت قدرى ومصيرى الوحيد
والفرح صار عندى شاطى بعيد
ومركبى فى بحر يهدهدها بالثبور والوعيد
ورغم ذلك فها انا ذا فلست برعديد
وسيظل املى نهرا يفيض
بدمعا يروى خدودى لبسمات طفل وليد
قد تنبت يوما على شفتاى وفى الوريد[center]